ترك برس

أفاد نائب رئيس الوزراء التركي والناطق باسم الحكومة التركية "بولنت أرينج" بأن مؤسسات الدولة والأحزاب السياسية لم ينشروا رسالة تعزية لوفاة رئيس جمهورية تركيا السابع وقائد انقلاب 1980، وأن هويته الانقلابية هي السبب الرئيسي في هذا الأمر.

وجاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها أرينج في برنامج تلفزيوني حضره أمس على احدى القنوات التركية، حيث بيّن أن الموت هو الحقيقة العظمى والعدالة الكبرى في الحياة وأن وفاة أفرين لم تكن مفاجئة لأحد.

وأوضح أرينج بأنه في عهد العدالة والتنمية شهدت تركيا انجازات كبيرة وتجاوزت العوائق الموجودة أمامها بكل نجاح وقال: "لقد حققنا الوعود التي أعطيناها للشعب".

وأضاف: "سنعمل بجد ليصل العدالة والتنمية إلى هدفه المنشود في 2023، سوف نستمر بتقديم المساهمات. إذا اتبعنا سياسة مبنية على الأخلاق، سيكون أمراً مفيداً للجميع".

هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!